الاثنين، 30 يناير 2012
الاثنين، 16 يناير 2012
الجمعة، 13 يناير 2012
أي تاريخ سـ يُخلدك .. ؟ ( مقتبس )
" نيوتِن :
حِين إكتشَف سرّ جَاذبيّة الأرض .. خلّده التارِيخ !
أنت ،
أيّ تَاريخ سيُخلّدكَ ..؟
بعدَ أن إكتشفتَنِي !
يا نـيُوتن ..
أَخبِرنِي ،
بعدَ أَن سقطَتْ تُفّاحَة قَلبِي عَلى أَرض حُبّكَ ..
هَل لا زَالت قَوانين الجَاذبيّة صحيحَة !
أَم أنّه يتوّجب عليكَ الآن أن تثُور ثورَة غراميّة ..
لِتُبرهِن حركَة أجرَامي العِشقيّة حَول أرضَكَ ؟
قَبلكَـــ
كُنتُ إمرَأة فَقَط ،
.. بَعدُكَ ،
بِتّ " كُل إنَاث الأَرض !
يَا .. فيلسوفِي :
قُل لِي ،
مَا أَنَا فِي كِتَاب قلبكَ ؟
قَانون عِشق ؟
إكتِشَاف شَوق ؟
فِكرَة حُب ؟
نظريّة لَهفَة ؟
أَم ..
إقتِرَاح دِفء !
يَرجع الفَضل لَك فِي إثبَات أننّي الضَوء الأبيَض فِي عُمركَ ..
.. مزِيج الأحَاسيس الكَثِيرَة ، الجَمِيلة .. المتعددَة !
أفخَرُ بِكَ ..
إستقَل نيوتن بـ تفكيره ،
حين سجّل في بداية دفتره :
( أفلاطون صديقي .. وأرسطو صديقي ،
ولكن أفضل أصدقائي هو الحقيقة ) !
أمّا أنَا فـ سأنفرِد بِكَ وأكتب هُنا :
" أنت حبيبي ، وأنا لكَ ..
ولكننّي أحبّك أكثَر أكثَر أكثَر ! "
الخميس، 12 يناير 2012
أحمد الفهيد
أتعلم في غيابك كيف أصبح جزء ثابت من حضورك...
وأتلذذ بارتكابك طيش طيش
ما كأني إلا جوع كافر وأنت لقمة عيش
تسأليني: ليش...!
لأنه أيقضني غرورك فوق رفضي من سبات التجربة بشويش
وقلت: أحبك
قلتي: ويش...!
قلت: أحبك
كنت أحاول أنفض غبار الكلام المهمل في صمتي
وأدور بين فوضى الحزن عن درهم وقاية من بكائي
واستمريت في غبائي
وقلت: أحبك
قلتي: لا تسرف في إعلان إنتمائك
لأني ما قررت أحبك بشكل يا أحمد نهائي
واستمريت في غبائي
وقلت: أحبك
قلتي: لكن أنت فاشل في إحتوائي
تساقط ريش من أجنحة .. تناقصت أشياء
وقلت لك: بعد أيش...!
وأذكر أنه جف ثلثين إخضراري
وثلث قاوم إصفراره بالتشبث في جذوري
واختنقت وما عتقت إلا زراري
من تفاصيل العباره إلين أرهقني نفوره
وقلم المشهد أظافر إعتذاري
سلت من جرحي بغزاره
وانزويت في ركن عوره
وارتبكت وكنت جاهز لإختصاري
رغم اسهاب الخساره في ملامح كل صوره
وقلبي المؤمن تماما في انتصاري
انهزمت في عقر داره رغم اتقانه لدوره
واقترفت من الغبن موت اضطراري فوق أكفان المراره
وانفجرت انفجرت انفجرت بدون ثوره
وتساقط ريش من أجنحة قلبي...
تضاعفت أعبائي
قلت: أحبك
قلت: أحبك
قلت: أحبك
حتى لو فكرت غيابك .. حاولت إلغائي.. !
هكذا ...
ترنيمه بقاء ي أنت
وآيه إحتواء و قوقعة إيقاع تتمايل و عنفوان رافل بالحياة
رعشة قلب و لون ربيع يندثر بين حنايا الروح .. !
أود أن أُخّبرك .. !
قبل الرحيل عن ذلك العالم ..
أود أن أُخّبرك .. !
أنّك أنت سبب
لـ هذا الرحيل .. !
وغياب تلك الرسائل و التأجيل ..
و ذلك الحنين الذي يأتي مابين حين و حين ..
و أنّك روح .. صعب أن تُترجم ..
أوليس يكّفيك أني كُنت هناك أزّرع لـ أجّلك الياسمين .. ؟!
لـ أُشعرك فقط أني روحاً لا تجّهل الوفاء ..
وأن سقطت من أعلى سماء .. وأحتضن جسدي الثراء
سَ تبقى روحي مُعلقه بك .. ورغم أنف الجُهلاء .. ؟!
السبت، 7 يناير 2012
لن تصل ..
بصمت أحببتك .. وأخليت لك بيتاً صغير بابه قلبي ومدآخله جوآرحي التي أبت أن يسّكنها غيرك ..!
بصمت وقفت بوجهه تلك الأيادي التي حاولت غرس وردة جميلة المظهر بيّ لكن مُشبعه ب ماء الفرآق .. !
بصمت أدرت لهم ظهري وانا على يقين أنهم لازالوا متربصين على أمل أن يظهر منيّ شيء يثبت لك أني كما صوروني .. !
والأن .. أرى ب أن أيديهم باتت قريبه جداً منيّ حتى أني بُت أشمّ رائحه الأختناق تحوم حوليّ .. !
والأختناق فراق ...
بصمت وقفت بوجهه تلك الأيادي التي حاولت غرس وردة جميلة المظهر بيّ لكن مُشبعه ب ماء الفرآق .. !
بصمت أدرت لهم ظهري وانا على يقين أنهم لازالوا متربصين على أمل أن يظهر منيّ شيء يثبت لك أني كما صوروني .. !
والأن .. أرى ب أن أيديهم باتت قريبه جداً منيّ حتى أني بُت أشمّ رائحه الأختناق تحوم حوليّ .. !
والأختناق فراق ...
ضربه إحساس .. !
أن يُقسم جسدك الى نصفين و بضربه إحساس ( قاصمه )
و تبقى على قيد الحياة و سعيد جداً في البداية _ بالرغم من أنه أُنتُزع رغماً عنك .. و بكامل الرضا في المُنّتصف .. و ب حرقه في النهاية
ف أعلم أنه ( حبّ ) .. !
و تبقى على قيد الحياة و سعيد جداً في البداية _ بالرغم من أنه أُنتُزع رغماً عنك .. و بكامل الرضا في المُنّتصف .. و ب حرقه في النهاية
ف أعلم أنه ( حبّ ) .. !
الأربعاء، 4 يناير 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)